غرّد النّائب وليد البعريني على حسابه عبر "تويتر"، كاتباً:
"وما أقساها حين يخلدُ المرء للنّوم مطمئنًاً في منزله، فيستيقظ في جوف اللّيل بلا مأوى، ملتحِفاً الدّمار والخراب، فاقداً أنفاسه الّتي أثقلها كوم الرّكام، ولا سبيل لخروجه آمناً على قيد الحياة سوى رحمة الله".
وما أقساها حين يخلد المرء للنوم مطمئنًّا في منزله، فيستيقظ في جوف اللّيل بلا مأوى، ملتحِفًا الدّمار والخراب، فاقدًا أنفاسه التي أثقلها كوم الرّكام، ولا سبيل لخروجه آمنًا على قيد الحياة سوى رحمة الله. #زلزال_تركيا_سوريا pic.twitter.com/NZIpYBB3io
— walidbaarini (@walid_baarini) February 7, 2023