في ذكرى اغتيال كمال جنبلاط... أمنيات بنهضة الدولة

10 : 00

في ذكرى اغتيال كمال جنبلاط، غرّد شيخ العقل - رئيس المجلس المذهبي لطائفة الموحدين الدروز في لبنان سامي أبي المنى كاتباً: "16 آذار ذكرى أليمة.. لقد اغتيل كمال جنبلاط جسداً وحركة لكنه بقي نهجاً ومدرسةً.. ومن الألم يمكن أن يُولد الأمل.. فهل يستفيد اللبنانيون من آلام الأمس وينهضون معاً بعزمٍ وثقة ويتطلعون إلى الأمام بمزيدٍ من الأمل.. وفاءً للشهداء وانتصاراً للوطن؟".



وكتب النائب أكرم شهيب على حسابه عبر تويتر: "باغتيالهم كمال جنبلاط أرادوا اغتيال قيامة لبنان ونهضته كدولة قوية قادرة بكيان واحد لا كيانات وولاء وطني عربي واحد لا ولاءات. أرادوا دفن الدولة التي يسودها العدل والمساواة وقضاء لا سلطة فوقه. في مثل هذا اليوم خسرنا الدولة، لكننا لن نيأس والشعلة لن تنطفئ. سيبقى لبنان وهم إلى جهنم".



  


بدوره قال النائب أشرف ريفي على حسابه عبر تويتر: "نقف اليوم إجلالاً أمام شهادة كمال جنبلاط الكبير، الذي قاوم الوصاية بصلابة المتمسك بوطنيته وكرامته ولو على حساب حياته".


وأضاف: "يوم شهادة كمال جنبلاط هو كل الأيام، ومهما تجبّر نظام الغدر، فجبل الباروك سيبقى مرتفعاً فوق الوصاية والإغتيال".



MISS 3