خفايا

02 : 00

يتردد أنّ اسم نواف سلام عاد للتداول ضمن بورصة المرشحين لرئاسة الحكومة ليس من باب قربه من السعودية وإنما لإمكانية تسويقه لدى الولايات المتحدة.

يجزم بعض النواب بأنّ سفيراً بارزاً كان وراء إطلاقهم بياناً حمّال أوجه، يصب لمصلحة مرشح محدد.

يقال إنّ نائباً بارزاً هو أيضاً رئيس تكتل نيابي، يهدد بالاستقالة فيما لو أصر رئيس حزبه على السير بمرشح يرفضه النائب.