مبروك الصلحة!

- رغم الدعوة الموجّهة إليهم للمشاركة في حفل إطلاق الولاية الجديدة لرئاسة «التيار الوطني الحر» 2023- 2027، كان ملفتاً غياب كلّ من النواب: آلان عون، ابراهيم كنعان، سيمون أبي رميا، الياس بو صعب، نقولا الصحناوي وادغار طرابلسي.



- لوحظ أنّ محطة الـMTV تولّت نقل وقائع الاحتفال وكلمة جبران باسيل بأكملها، ما يؤشر إلى طيّ صفحة الخلاف بين الطرفين.



- صار لرئيس «التيار الوطني الحر» أربعة نواب وثلاثة مستشارين (مناصب جديدة)، لكن قرارات قيادة «التيار» تتخذ بشكل آحادي.



- بات باسيل يستخدم تعبير «الممانعة» في إشارته إلى قوى الثامن من آذار، في تماهٍ مع قوى المعارضة التي تستخدم التعبير ذاته متناسياً أنّه كان جزءاً من هذا الفريق طوال أكثر من 17 عاماً.



- يواظب باسيل على تحذير من لا يلتزمون آليات الحزب، بـ»المساءلة والمحاسبة وصولاً لخروجه من التيّار»، فيما لم يجرؤ حتى اللحظة على اتخاذ قرار بحق من أخلوا بالقرار الحزبي في الاستحقاق الرئاسي.



- كتب النائب السابق زياد أسود عبر منصة «إكس» متهكّماً: «تسلم وتسليم بين نفسي ونفسي، بين إيدي وإجري، وخطاب العصر منقول من صفحة لصفحة، والعلامة صفر ورؤية صفر والنتيجة فحص عام لتلميذ ما خلّونا وهيك مبارح بلش ومبارح خلص. طلع ولد شاطر بالنقل والتبجّح بشي فاشل ومش دارس درسو بس ناقل الامتحان عن غيرو وغيرو داري ومش داري. يا سلام على عصر الأونطة»!!!