نددت فرنسا الثلثاء "بأكبر قدر من الحزم" بشنّ أذربيجان عملية عسكرية في ناغورني قره باغ، مطالبة بـ"عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة".
وقالت وزارة الخارجية الفرنسية: "لا يمكن لأي ذريعة أن تبرر مثل هذا الإجراء الأحادي الذي يهدّد آلاف المدنيين المتضررين بأشهر من الحصار غير القانوني ويتعارض مع جهود المجتمع الدولي للتوصل إلى تسوية عن طريق التفاوض"، داعيةً باكو إلى "وقف هجومها فوراً والعودة إلى احترام القانون الدولي".