«قرِّب يَ تقبرني بِ قلبي غِلّ
قدّيْش كانت فرقتَك صعبِه
سنتين … والسنتين مش لعبِه …
بوِّس اللعبِه … تا بعِد مَ تْفِلّ
يبقى عطر منَّك … على اللعبِه»
إبن ليليان شعيتو رايح اليوم عالمستشفى
عا حضن إمّو لأوّل مرّہ من سنتين …
بغيبتو ، كانت تنام بحضنا لعبة بلاستيك …