أعلن مديرُ إدارة الطيران والفضاء الأميركيّة ناسا، بيل نيلسون، اليوم الثلثاء، أنَّ مركبةَ الفضاء التي دفعتها ناسا عمداً للاصطدام بكويكب، الشهر الماضي، نجحت في دفعه خارج مداره الطبيعيّ، وهي المرة الأولى التي يُغيّر فيها البشر حركةَ جرم سماويّ.
?Bullseye! @NASA's #DARTMission successfully changed the targeted asteroid’s trajectory—and its orbit by 32 minutes.
— Bill Nelson (@SenBillNelson) October 11, 2022
This watershed moment for planetary defense is thanks to our exceptional team and international partners. https://t.co/8gJluMES9B
وأظهرت نتائجُ ملاحظاتٍ عبر "التلسكوب"، تمّ الكشفُ عنها في إفادةٍ لوكالة ناسا، أنّ الرحلة التجريبيّة لمركبة الفضاء (دارت) في 26 أيلول، حققت هدفها الأساسيّ، وهو تغيير اتجاه كويكب من خلال القوّة الحركيّة المطلقة.