برج الميزان: في عين العاصفة!

شعارك: الحب

أنت رومانسي ولطيف ولا تفارقك الابتسامة في معظم الأوقات. تبحث عن التوازن لدرجة تضحيتك برغباتك الخاصة. تُحب الحياة وعائلتك وأصدقاءك وتحلم بالزواج والاستقرار وتعطي الأولوية للحبيب لكنك حذار من خسارة شخصيتك الأصلية!

مركز جاذبيتك: الكلى

ترمز الكلية إلى القوة والضعف في آن كونها تُفرّغ المخلفات والرواسب وتُجدد الطاقة بعد الجهد والتعب. قد تصل إلى حد التخلي عن عاداتك ومعتقداتك خوفاً من انعدام الأمان. لا تبلغ الاستقرار الذي تريد إلا عبر ثقة الآخرين بك، لكن يسهل أن تشعر بالهلع.

عنصر برجك: الهواء

أنت مرح وخفيف وتجيد التعامل مع المقربين منك، لا سيما الحبيب. تشعر بأنك تعيش في جو احتفالي دائم حين تقع في الحب ولا تتردد في التعبير عن سعادتك أينما ذهبت. لكن قد يصبح الجو خانقاً حين تتخذ مشاعرك منحىً متسلطاً.

كوكبك: الزهرة

يعطيك كوكب الزهرة الجمال والتناغم. أنت تعشق الحب وتنتظر في المقابل مشاعر بالقوة نفسها. وبما أنك عاطفي بامتياز، تبرر كل شيء باسم الحب. تهتم بالشكل الخارجي كثيراً وتستمتع بالتعبير عن مشاعرك أمام جميع المحيطين بك.

الحب: على رأس أولوياتك!

لا تسمح للضغوط والهموم بالسيطرة عليك. أنت تحب من كل قلبك ولا تحتسب الخدمات التي تقدمها لأحبائك. تعيش علاقة حب حالمة. تتلقى الدعم من المحيطين بك في كل ما تفعل. إذا كنت عازباً، تقابل توأم روحك قبل الصيف. وإذا كنت مرتبطاً، تضطر لتوضيح موقف مبهم.

العمل: مغامرات بالأفق

لا تتردد في خوض المغامرات إذا كانت الظروف مؤاتية. لا تتكل على الحظ في تحركاتك، بل تبذل قصارى جهدك لتطوير مهنتك والتعاون مع أشخاص ماهرين وموثوق بهم. تقع أحداث إيجابية وتساعدك على تحسين وضعك. مكاسب بارزة على المستوى المالي هذه السنة.

المال: دقة عالية

لا تبطئ إيقاعك لأي سبب وابدأ بادخار المال، حتى لو كانت مكاسبك تفوق توقعاتك. تضطر للقيام بخيارات حاسمة لإدارة أعمالك ببراعة. تُنظّم مشاريعك الجديدة ما يضمن نجاحك. تزيد عائداتك تزامناً مع ارتفاع نفقاتك. تتسارع مفاوضاتك لإبرام صفقة مربحة وقد تسافر لفترة.

الصحة: في الهواء الطلق

تشعر بالاختناق في مرحلة معينة وتحتاج إلى التقاط أنفاسك من وقت لآخر. مارس التأمل لتفريغ الضغوط وشحن الطاقة. اسمع نصائح المقربين منك وحاول أن تجد اهتمامات جديدة وانظر إلى العالم من زاوية مختلفة. اهتم بصحتك ولا تفقد أعصابك بسبب كثرة انشغالاتك.

كانون الثاني: لقاءات جديدة

حياتك الاجتماعية مفعمة باللقاءات المثمرة والممتعة، ما يرفع معنوياتك. تبرع في جذب الآخرين إليك وإقناعهم بأفكارك، وتحصل على كل ما تريد. بعد 21 كانون الثاني، تصبح الظروف مؤاتية لإطلاق مشروع طموح لكن يجب أن تنظّم أفكارك لتطبيقها بفاعلية.

شباط: تقلبات مزاجية

يتغير مزاجك بسهولة بسبب عجزك عن التعامل مع أحداث غير متوقعة. لا تتحمل فكرة خسارة الوقت والطاقة والمال ويزيد ضغطك النفسي حين تحاول إيجاد الحلول. بين 10 و16 شباط تسترجع الراحة وتطلق مبادرة لم تكن تجرؤ عليها سابقاً. ينتظرك إنجاز مادي ومهني بعد فترة من التخبط.

آذار: التزامات جدّية

التزم بقواعد اللعبة لزيادة فرص نجاحك! لا تخلط بين العواطف والعمل، وحاول أن تُقارب المواقف بموضوعية، سواء كانت إيجابية أو مزعجة. مهنياً، تُطبّق تعليمات صارمة وتُفضّل خوض المفاوضات من موقع قوة. عاطفياً، تضطر لإثبات حبك والتزامك بالحفاظ على العلاقة القائمة لطمأنة الشريك.

نيسان: تغير إيجابي

مهنياً، تتضاعف مشاريعك ويبدو لك المستقبل أكثر إشراقاً. تثبت قوة شخصيتك ومدى تصميمك على تحقيق أهدافك. إنها فترة مثالية لتولي مسؤوليات كبرى. ينتظرك عقد أو لقاء يُمهد لمشروع مهم. عاطفياً، تختار الحوار لحل الخلافات. إذا كنت عازباً، صداقة تتحوّل الى حب!

أيار: أجواء ممتعة وخفيفة

تخفّ الضغوط التي تواجهها وتحصد ثمار جهودك السابقة وتتلقى التهاني. تنتظرك أخبار إيجابية. مرحلة مناسبة للتعبير عن الحب. إذا كانت علاقتك العاطفية حديثة العهد، ما من انفصال في الأفق. بحلول 14 أيار تقريباً، تزيد نفقاتك بدرجة مبالغ فيها، لذا انتبه من تبذير المال!

حزيران: تراجع محتمل

إنه وقت التفكير العميق إذ عليك اتخاذ قرارات حاسمة لبناء مستقبل واعد. يصبّ تركيزك على حياتك العاطفية. ما من خلافات مصيرية، لكنك تجد نفسك أمام تحديات مادية أو تواجه مشكلة في توزيع الأدوار مع الشريك. مهنياً، تريد تغيير وجهتك لكنك تخشى الفشل. خذ الوقت الكافي قبل التحرك.

تموز: شهر متعب

تتعب جسدياً وتحتاج إلى الراحة. لا تقبل أيّ مهام شاقة ولا تتعامل مع أشخاص متطلّبين في محيطك. احرص على التقاط أنفاسك عند الحاجة عبر التواجد في أجواء متناغمة وإيجابية. تحتاج إلى الاستقرار دوماً كي تنفتح على العالم الخارجي. لن تواجه المشاكل إذا رسمتَ الحدود اللازمة.

آب: جو خانق

تشعر بتخبط داخلي ولا تنجح في التقدم مهما فعلت. تواجه التزامات عصيبة، فتستلم مشروعاً لا يتماشى مع كفاءاتك وتختنق من كثرة الناس في محيطك، وقد تضطر للانفصال موقتاً عن الشريك. هذه الأحداث العصيبة كلها تتعبك. لكن بين 6 و20 آب، تتلقى عرضاً واعداً وتتحمس لتنفيذه رغم تعبك.

أيلول: عودة قوية

بدءاً من 6 أيلول، تزول العوائق في علاقاتك وعملك وتسترجع السحر الذي تتميز به. إنها فرصة مناسبة كي تجد الحب وسط أصدقائك. كذلك، يتسارع إيقاع مشاريعك وتصل إلى منصب مرموق وتبدأ بتحقيق أهدافك سريعاً. لكن يجب أن تتوخى الحذر في هذه الفترة لأن البعض قد يخون ثقتك.

تشرين الأول: تأجيل مستمر

بين 1 و17 تشرين الأول، تتوقف مشاريعك أو تتـأجل مواعيدك. لكنك لن تتأثر إذا جعلت الوقت حليفك. مهنياً، حاول أن توسّع خبرتك ومهاراتك عبر تلقي التدريب. عاطفياً، استجمع طاقتك كي تتمكن من الدفاع عن مصلحة عائلتك أو زواجك. صحياً، اهتم بنفسك عبر تقوية دفاعاتك المناعية.

تشرين الثاني: مرحلة مختلفة

بعد فترة شاقة، يمكنك أن تتنفس الصعداء أخيراً! تُكرّس وقتك لعائلتك وحياتك العاطفية. بين 1 و21 تشرين الثاني، تحصل على الإمكانات التي تحتاج إليها كي تنفذ مشاريعك وتبرم اتفاقاً كان صعباً في السابق أو تخوض مغامرات غير مسبوقة. إذا كنت عازباً، قد تقابل شخصاً مؤثراً خلال موعد مدبّر وسط العائلة.

كانون الأول: نهاية سنة صعبة

رغم التعقيدات التي تواجهها على مر السنة، تستخلص دروساً مفيدة من تجاربك، بدءاً من القدرة على حل المشاكل بسرعة وفاعلية. اعتباراً من 20 كانون الأول، تسترجع تفاؤلك وتوازنك وطاقتك وتؤكد على استمرار مشاريعك حتى النهاية. إنها فترة مناسبة لإقامة علاقات واعدة وتحقيق المكاسب.