رأى النّائب ميشال دويهي، أنّه "لا يُمكن إنكارُ نتائج الانتخابات النيابيّة الّتي أعادت أحزاب السُّلطة إلى البرلمان، أمّا 17 تشرين، ورغم الأخطاء التي ارتكبت، فقد فتحت المشهد السياسيّ على أفكارٍ جديدة"، قائلاً: "فضّلتُ طرحَ اسم صلاح حنين لأنّني أعتقد أنه إذا وصل إلى سدّة الرّئاسة، فهو قادرٌ على التّعبير عن الموضوع السياديّ بالشّكل المناسب، وأي شخصٍ يُشبه النّائب ميشال معوّض غير قادرٍ على الخرق في ظلّ المشهديّة السياسيّة الحالية".
أضاف في حديث تلفزيونيّ: "أعرفُ حجمي و"راسي على كتافي" وطرح اسمي لرئاسة الجمهوريّة لم يَلقَ قبولاً بين نوّاب التغيير ولستُ راضياً عن ترشيح اسم عصام خليفة لأنّ طرحَ اسمِه يُعتبرُ هروباً في السّياسة وليس مواجهة".