11 فيلماً رومانسياً لتعيش لحظاتٍ حالمة مع الحبيب

11 : 10

يحب الجميع مشاهدة فيلم رومانسي ممتع من وقتٍ لآخر! لذا جمعنا لكِ مجموعة من أجمل الأفلام المؤثرة والعاطفية على الإطلاق. في ما يلي 22 فيلماً من أفضل الأعمال الرومانسية التي ستجعلك تضحكين وتبكين وتؤمنين بالحب الحقيقي!


THE ENGLISH PATIENT

(المريض الإنكليزي)




هذا الفيلم مقتبس من رواية مايكل أونداتجي، وهو من بطولة رالف فيان وكريستين سكوت توماس بدور حبيبَين بائسَين في شمال إفريقيا خلال الحرب العالمية الثانية. حصد الفيلم 12 ترشيحاً في حفل جوائز الأوسكار التاسع والستين في العام 1997 وفاز بتسع جوائز منها، بما في ذلك جائزة أفضل فيلم سينمائي. يصعب أن تمنعي نفسكِ من البكاء بحلول النهاية!

IN THE MOOD FOR LOVE

(في مزاج للحب)



تدور أحداث هذا الفيلم خلال الستينات، وهو يتميز بطريقة تصوير جميلة ويروي قصة جارَين (توني لونغ وماغي تشونغ) يتعرضان للخيانة الزوجية. أمام هذه الخيانة، يبدأ الاثنان بتمضية الوقت معاً وسرعان ما تتطور مشاعرهما ويتبادلان الحب في نهاية المطاف.

A STAR IS BORN

(ولادة نجمة)



حين يكتشف الموسيقي الشهير «جاك» (براد كوبر) عن طريق الصدفة الفنانة «آلي» (ليدي غاغا) التي تواجه المصاعب في حياتها الفنية (سرعان ما يقع في حبها)، ينجح في إيصالها إلى عالم الشهرة وإطلاق مسيرتها. لكن على غرار أي قصة حب عظيمة، تلوح مأساة في الأفق!

CASABLANCA



حاول الكثيرون لكن لم ينجح أحد في مضاهاة الثنائي السينمائي الأسطوري «إيلسا» و»ريك» (إنغريد بيرغمان وهمفري بوغارت) في هذا الفيلم الرومانسي الخالد خلال زمن الحرب.


LOVE STORY

(قصة حب)



لا داعي لنوافق على آخر عبارة شهيرة يذكرها الفيلم («الحب يعني عدم التأسف مطلقاً»)، لكنّ هذا العمل الكلاسيكي من فترة السبعينات يُعتبر مثالياً خلال الليالي التي ترغبين فيها في مشاهدة فيلم مؤثر والبكاء على أحداثه.

LOVE ACTUALLY

(الحب فعلاً)



تحاول مجموعة من النجوم منهم (هيو غرانت وكولين فيرث) معالجة حياتهما العاطفية في أجواء من الضحك والدموع. يتميز هذا الفيلم أيضاً بأغنية ماريا كاري الأسطورية All I Want for Christmas (كل ما أريده في عيد الميلاد). لكنك تستطيعين مشاهدة الفيلم على مدار السنة!

BREAKFAST AT TIFFANY’S

(فطور في تيفاني)



لا أحد يستطيع أن ينسى تلك المجوهرات وذلك الثوب الأسود الشهير من ماركة «جيفنشي»! يستحق هذا الفيلم الكلاسيكي المشاهدة لمجرّد أن نرى أسلوب ومظهر «هولي غولايتلي» (أودري هيبورن) المدهش. لكن تشمل هذه القصة المقتبسة من رواية ترومان كابوتي الشهيرة عناصر جاذبة أخرى وتجمع بين الكوميديا والرومانسية ومواقع فاخرة في الجانب الشرقي الأعلى من مدينة نيويورك.

WHEN HARRY MET SALLY

(عندما التقى هاري بسالي)



ميغ راين، نورا إيفرون، مدينة نيويورك... إنها أسماء كافية لضمان نجاح أي كوميديا رومانسية! يتمحور هذا الفيلم الممتع حول شخصَين غريبَين من نيويورك (بيلي كريستال هو البطل إلى جانب ميغ راين)، فيكونان مقتنعَين بأن الرجل والمرأة لا يمكن أن يكونا مجرّد صديقَين. هل هما محقان؟

BLUE VALENTINE

(فالنتاين أزرق)



بعض الأفلام الرومانسية مناسب للمشاهدة إلى جانب الحبيب لإعادة التأكيد على الحب المتبادل بين الطرفين. لكن من الأفضل مشاهدة أفلام أخرى على انفراد (أو مع أقرب صديقاتك!). هذا الفيلم يدخل في الخانة الثانية. إنه تجسيد جميل ومؤلم للزواج والمشاكل العاطفية من بطولة راين غوسلينغ وميشيل ويليامز.


THE PROPOSAL

(عرض الزواج)



«مارغريت تايت» (ساندرا بولوك) هي رئيسة تحرير قوية في دار نشر، و»أندرو باكستون» (ريان رينولدز) هو مساعدها المجتهد. حين تواجه «مارغريت» احتمال ترحيلها إلى كندا، تضع خطة للزواج من «أندرو» للاحتفاظ بتأشيرتها وتعرض عليه في المقابل ترقية في العمل. الأحداث اللاحقة متوقعة طبعاً (ضحك وحب) لكنها ممتعة!

LIKE CRAZY

(كالمجنون)



لا أحد ينسى حبه الأول، لكن بالنسبة إلى طالبة بريطانية (فيليسيتي جونز) وزميلها الأميركي (أنتون يلشين)، تتخذ قصة الحب التي تجمعهما منحىً مأسوياً حين تنتهك الفتاة شروط تأشيرتها ويضطر الحبيبان للانفصال. يبدو الفيلم واقعياً وصادقاً جداً لأن جزءاً كبيراً منه مرتجل على الأرجح.