غرّد النّائب وضّاح صادق، على حسابه عبر "تويتر":
"في لبنان لجنة رسميّة تضمّ قاضيين وممثلاً عن وزارة الدّفاع وآخر عن وزارة الداخليّة، مهمّتها معالجة قضيّة اللّبنانيّين المعتقلين في سوريا، وفي لبنان حكومة تكلف وزير خارجيّتها بالامتناع عن التّصويت على قرار إنشاء المُؤسّسة المستقلّة المعنيّة بالمفقودين في سوريا. هذا هو الانفصام الّذي يعيشُه اللّبنانيّون منذ احكام فريق الممانعة سيطرته على القرار في البلد وإخضاع الحكومة لقرارته، هذا تحديداً ما نُواجهه اليوم وهو في صميم معركة استعادة الدَّولة وتحريرها من خاطفيها".
أضاف: "مصير المُعتقلين والمفقودين قضيّة أخلاقيّة إنسانيّة قبل أيّ شيءٍ آخر، من غير المقبول على لبنان، كأحد واضعي شرعة حقوق الإنسان أن يُحيّد نفسه عنها تحت أي ظرفٍ من الظّروف".
في #لبنان لجنة رسمية تضم قاضيين وممثل عن #وزارة_الدفاع وآخر عن #وزارة_الداخلية، مهمتها معالجة قضية اللبنانيين المعتقلين في سوريا، وفي لبنان حكومة تكلف وزير خارجيتها بالامتناع عن التصويت على قرار إنشاء المؤسسة المستقلة المعنية بالمفقودين في #سوريا..
— Waddah Sadek - وضاح صادق (@WaddahSadek) June 30, 2023
هذا هو الانفصام الذي يعيشه… pic.twitter.com/ehSaOVOH4Q