اكد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني ان المنطقة "لن تنعم بالاستقرار حتى يحصل الفلسطينيون على دولة ذات سيادة إلى جانب إسرائيل".
وخلال افتتاحه أعمال الدورة العادية الثالثة لمجلس الأمة التاسع عشر، اضاف العاهل الأردني، في خطاب العرش ان "ما تشهده الأراضي الفلسطينية حالياً من تصعيد خطير وأعمال عنف وعدوان، هي دليل يؤكد مجدداً أن منطقتنا لن تنعم بالأمن والاستقرار بدون تحقيق السلام العادل والشامل على أساس حلّ الدولتين، ليحصل الشعب الفلسطيني على دولته المستقلّة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية".
وتابع: "لا أمن ولا سلام ولا استقرار من دون السلام العادل والشامل الذي يشكّل حلّ الدولتين سبيله الوحيد".
