بِتحِبّها؟... لا تخبِّر... ولا تحاكِيا انطُرها تا تمرُق بسّ... وِتطلَّع فِيا رَشرِشِلها بِفكارها شويِّة ظنون صِيبا بِقلبا... ارجاع صِيبا بْعِينَيا وإسما؟.... ما تسأل... مين ما كانت تكُون ضلَّك تَعا تا يصِير إسمَك يُوجَعا لا بدّ ما شي يوم تكمُش هالعيُون وِيسرّبو عينَيك عالأُوضَه مَعا |