سياسيّون يعايدون اللبنانيين بحلول العام الجديد

19 : 00

عايد عدد من السياسيين، اللبنانيين، بحلول العام 2024، على أمل أن يحمل معه الكثير من الاستقرار والازدهار الى لبنان وشعبه.


وكتب النائب فؤاد مخزومي عبر منصّة "أكس": "نودّع سنة حملت معها الكثير من المصاعب والمحن والتحديات، ونستقبل سنة جديدة نتطلع إلى أن تكون سنة خير على لبنان واللبنانيين وأن يبقى بلدنا كما عهدناه دائماً مصدراً للفرح والأمل والحياة. كل عام وأنتم بخير".


من جهته، كتب رئيس لجنة شؤون الخارجية والمغتربين النائب ‎فادي علامة عبر منصة "إكس": "2023 عام ازدحمت فيه المصاعب والتحديات في مختلف القطاعات، ولكن فاضت فيه إرادة اللبنانيين مصمّمين على التحدي والاستمرار تلك الإرادة التي نأمل أن تتنامى في العام 2024 ليتجاوز لبنان أزماته ويعود إلى الاستقرار والازدهار من جديد. كل عام وأنتم بخير".


النائب هاكوب ترزيان قال عبر منصة "أكس": "نتوجّه لكل أهلنا في الوطن والمهجر بأطيب التمنيات برأس السنة 2024 متمنين أن تكون سنة خير وازدهار لنا جميعا كلبنانيين. والحل يبقى، أن نضع كل خلافاتنا وأنانيتنا جانباً ونضع مصلحة شعبنا فوق كل شيء كي ننهض بلبنان ونعيده درّة الشرقين وشامخا أبداً بأرزته الخضراء العزيزة. فلتكن سنة 24 / 24 عمل لأجل الوطن والمواطن، لأجل لبنان وكل لبناني، بصلب الإرادة وحزم القرار يمكننا الإنتقال من الصمود إلى الصعود ومعاً سنعيده أفضل ممّا كان".


عضو تكتل "الاعتدال الوطني" النائب وليد البعريني قال عبر  "إكس": "لن نكثر الأمنيات والآمال ونحن في هذا الوضع، جل ما نتمناه أن يكون العام 2024 أفضل من السنوات الأخيرة التي مرت علينا. كل عام وأنتم بخير".


وكتب النائب محمد سليمان عبر منصة "إكس": "نودع عاماً مليئاً بقتل الأطفال وتهجير وتدمير منازل آلاف الفلسطينين في غزة وفي جنوب لبنان وسط صمت عالمي لا يردع المجرم والظالم عن إيقاف مجازره وقتله الأبرياء. نسأل الله أن يحمل العام الجديد صحوة أخلاقية عالمية بوجه كل معتد وفاقد للأنسانية. وأن يحل العام القادم على وطننا وشعبنا بظروف أفضل وأن ينتخب رئيس قادر على العمل والإنجاز ينهض بلبنان ويعيده لدوره وموقعه المميز في العالم".


وكتب النائب أحمد رستم عبر فيسبوك: "تمرّ الأيام وتمضي الأوقات تكبر الأمنيات، لكننا نعيش بظروف صعبة على جميع النواحي يبقى أملنا أن يستقر بلدنا الحبيب ويتحوّل الألم إلى أمل".


كما قال النائب نبيل بدر: "مع انتهاء العام الحالي نطوي فيه أياماً صعبة حملت معها الكثير من الأزمات المتراكمة والتحديات، لكن بالأمل والرجاء نستقبل عاماً جديداً نتمنى أن يحمل معه الخير والأمان لجميع اللبنانيين والأمن والازدهار لوطننا لبنان. وكل عام وأنتم بخير".


أما عضو تكتل "الاعتدال الوطني" النائب أحمد الخير فقال عبر منصّة "اكس": "بغصّة كبيرة نودع العام 2023، والقلب على أهلنا في غزة وجنوبنا الصامد، وبغصّة أكبر نستقبل العام 2024، وكلنا رجاء بانتهاء المآسي التي يتسبب بها إجرام العدو الإسرائيلي في فلسطين المحتلة ولبنان، وكلنا أمل بخلاص لبنان من أزماته، وأن يكون العام الجديد عاماً للأولويات اللبنانية والتلاقي والحوار، تحت سقف دستور الطائف، من أجل إنهاء الفراغ الرئاسي وما تفرع منه من تداعيات خطيرة، والعمل على إعادة تشكيل السلطة وتنفيذ الإصلاحات وتحصين الداخل في زمن نحن بأمس الحاجة فيه إلى وحدتنا لحماية وطننا وشعبنا".


رئيس المجلس التنفيذيّ لـ" مشروع وطن الانسان" النائب نعمة افرام، عايد اللّبنانيّين عبر منصة "اكس"، كاتباً: "عندما تحلّ سنة جديدة، نتأمّل ببدايات جديدة وخيّرة على الجميع. لكنّنا في أعماقنا نعلم تماماً أنها ستكون مليئة بالتحديات الجديدة. ولأنّنا لا نخشى التحديات أتمنّى لكم عاماً مليئاً بالصحة والحكمة والصّلابة... الى أن يصل لبنان لبرّ الأمان".



وكتب الوزير السابق محمد شقير عبر منصة "اكس": "بمناسبة حلول العام الجديد، أود أن أتقدم من جميع اللبنانيين بمعايدتي القلبية متمنياً لهم الخير والصحة والطمأنينة. عساه أن يكون عام التحولات الإيجابيّة الكبرى لقلب المسار السلبي وبدء مرحلة جديدة تحمل معها انتخاب رئيس للجمهورية والاستقرار والنهوض للبنان والبحبوحة وراحة البال للبنانيين".



من جهته، كتب النائب سيمون ابي رميا عبر منصة "إكس": "من اصفى وانقى اللحظات ان أنهي العام لأستقبل عاماً جديداً مع أبناء قريتي، اهمج، من أصحاب الاحتياجات الخاصة، وألمس معهم البراءة والعفوية والطهارة. لقد أبعدت الايام البشرية عن القيم الانسانية والمبادئ الأخلاقيّة لتركب قطار المصلحة والانتهازية. جلسة مثل هذه الجلسات تُذكّرنا بالقاعدة الأساسيّة لعلاقة البشر ببعضهم بعيداً عن الحسابات الضيقة والمصالح الآنية، فنعود الى انسانيتنا. نيالهم ببراءتهم وتعتيرنا من انانياتنا".



 وكتب وزير الاعلام في حكومة تصريف الاعمال زياد مكاري عبر منصة "اكس" : "لطالما كان لبنان، وسيبقى وطن التنوع والثقافات المتعددة. هذه الارض الصغيرة، شكلت نموذجاً للعالم، باحتفالات شعبها بالمناسبات الدينية كافة، وخصوصاً المسلمة والمسيحية. لبنان"الرسالة"، لا يشبه ما نشهده من حرق اشجار العيد، او الحد من الحرية الشخصية وفرض لشروط الاحتفالات من عدمها. وأي محاولة للمضي عكس ذلك، هي تشويه آخر لصورة لبنان، وهي خطوة أخرى في القضاء على مشروع الدولة الحاضنة والحامية للتنوع. الدولة التي تنتصر لحقوق التعبير، ولحماية الاختلاف والتنوع، والتي تتصدى لمبدأ فرض الرأي على الرأي الآخر. على الارض السلام لعام 2024 ".



النائب ميشال معوّض كتب من جانبه عبر "اكس": "الأعياد بتجمع. بتجمع العيلة والرفقة والأحباب. نحنا وعم نودّع الـ2023، منتمنّى تكون الـ2024 سنة الانتقال من الحروب للاستقرار والسلام، ومن اليأس للرجاء، ومن الركود للازدهار. ولو قدّ ما عملوا فينا وبوطننا لبنان، ما رح يخطفوا منا الإرادة والأمل بمستقبل أحلى. من عيلتي الصغيرة لكل واحد".



من جهته، كتب رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني طلال أرسلان عبر منصة "إكس": "في هذه الأيام العصيبة التي نمر بها والمنطقة بأسرها وخصوصاً ما تتعرض له غزة من مجازر وحشية واجرامية سيسطرها التاريخ، ومع حلول السنة الجديدة التي نتمنى أن تكون سنة خير علينا كلبنانيين وعلى الأمة جمعاء، وفي هذه المناسبة أدعو الجميع إلى استذكار أطفال وشيوخ ونساء غزة الصامدة ولنترحم جميعاً على كلّ شهيد سقط في الجنوب دفاعاً عن أرضنا وعن مقدساتنا في وجه عدو غاصب لا يعرف سوى القتل والدمار وارتكاب المجازر، ويثبت يومياً عدوانيته ضدّ الإنسانية جمعاء. فلتكن السنة الجديدة مناسبة لوقوفنا جميعاً وقفةً واحدة نصرة لحقوقنا ولمقدساتنا المسيحية والإسلامية المستباحة يوميا والمهددة في معايير الوجود كافة".



وكتب الأمين العام لحزب الطاشناق النائب هاغوب بقرادونيان عبر منصة "إكس": "تمرّ السنين وتبقى الأمنية واحدة أن يستعيد الوطن عافيته ويعيش أبناؤه بالصحة والطمأنينة. كل عام وأنتم بألف خير!".



 وهنأ النائب جميل عبّود اللبنانيين بمناسبة حلول العام الميلادي الجديد، آملاً "أن يحمل معه الخير والأمان للّبنانيين وأن يعمّ الفرح والأمن والإستقرار العالم أجمع".



MISS 3