في الذكرى التاسعة عشرة لاغتياله توالت المواقف المستذكرة الرئيس الشهيد رفيق الحريري.
فكتبت النائبة غادة أيوب عبر منصة "أكس": "14 شباط ٢٠٠٥ - ١٤ شباط ٢٠٢٤. لبنان العدالة آتٍ...".
١٤ شباط ٢٠٠٥ - ١٤ شباط ٢٠٢٤
— Ghada Ayoub (@DrGhadaAyoub) February 14, 2024
لبنان العدالة آتٍ …#غادة_أيوب #الجمهورية_القوية #صيدا #رفيق_الحريري pic.twitter.com/wzfvg3kuYc
أما النائب سعيد الاسمر فقال: "لتكن ذكرى استشهاد الرئيس الحريري تذكيراً أن وحدة الأحرار في هذا الوطن بإمكانها قلب المقاييس، ولتكن دافعاً لوحدة جديدة تسترد الدولة من براثن الدويلة وتحافظ على لبنان السيد الحر المستقل والمزدهر وتمنع تحقيق الهدف الذي اغتالوا رفيق الحريري لأجله".
لتكن ذكرى استشهاد الرئيس الحريري تذكيرا أن وحدة الأحرار في هذا الوطن بإمكانها قلب المقاييس، ولتكن دافعا لوحدة جديدة تسترد الدولة من براثن الدويلة وتحافظ على #لبنان السيد الحر المستقل والمزدهر وتمنع تحقيق الهدف الذي اغتالوا #رفيق_الحريري لأجله.#الجمهورية_القوية #جزين #سعيد_الأسمر pic.twitter.com/6mzkRGPRBy
— Said El Asmar (@said_el_asmar) February 14, 2024
بدوره كتب النائب أشرف ريفي عبر منصة "أكس": "في مثل هذا اليوم إغتال المدانون من المحكمة الدولية الرئيس الشهيد رفيق الحريري وهؤلاء من نفّذوا، أما من أعطوا الأمر بالإغتيال فهم محور الممانعة المحاضِر بالمقاومة وهو منها براء. واجهنا القتلة فانطلق التحقيق رغم الإغتيالات، ودفعنا الثمن بشهادة ٨ أبطال في طليعتهم الوسامَين".
وقال: "إغتيل كبارٌ من لبنان لتحقيق العدالة وهي قافلة شهداء الشرف. لم نتراجع رغم كل الجرائم التي ارتكبها محور الإغتيال.
اليوم نعاهد الرئيس الشهيد وشهداء الإستقلال والشهداء الأحياء بأن نستمر حتى تحقيق العدالة والسيادة إلى أن نستعيد لبنان من سجنه الكبير".
وأضاف: "السلام لروحك أيها الشهيد رفيق الحريري، لروح الشهيد باسل فليحان، وأرواح شهداء ثورة الإستقلال".
٣/١ في مثل هذا اليوم إغتال المدانون من المحكمة الدولية الرئيس الشهيد رفيق الحريري وهؤلاء من نفّذوا، أما من أعطوا الأمر بالإغتيال فهم محور الممانعة المحاضِر بالمقاومة وهو منها براء.
— General Ashraf Rifi (@Ashraf_Rifi) February 14, 2024
واجهنا القتلة فانطلق التحقيق رغم الإغتيالات، ودفعنا الثمن بشهادة ٨ أبطال في طليعتهم الوسامَين. pic.twitter.com/Um49RLCPzJ
هذا ورأى رئيس غرفة التجارة والصناعة محمد شقير، في الذكرى ال19 لاستشهاد الرئيس رفيق الحريري، ان "كل يوم يمضي على غياب الرئيس الشهيد رفيق الحريري يشعر الناس بثقل غيابه ومساحة الفراغ التي تركها على مستوى لبنان والمنطقة".
واكد ان "اللبنانيين الذين وحدتهم دماء الرئيس الشهيد ما زالوا مؤمنين بمشروعه الجامع والهادف إلى بناء وطن على مستوى أحلام شبابه".
وقال: "ان ذكرى 14 شباط ستبقى مناسبة تجمع كل اللبنانيين وتوحدهم على مشروع بناء الدولة التي عمل واستشهد لاجلها رفيق الحريري، آملا من القوى السياسية اجراء مراجعة ذاتية وإعادة تصحيح المسار حتى نتمكن جميعا من وضع البلد على سكة الخلاص بمشاركة كل المخلصين وفي طليعتهم الرئيس سعد الحريري".
وكتب النائب طوني فرنجيه عبر منصة "أكس": "يفتقد لبنان لرجال دولة وأصحاب رؤية يعملون من أجل ازدهاره ونهوضه. في الذكرى الـ 19 لاستشهاد الرئيس رفيق الحريري يبقى الإعتدال والإنفتاح حجر زاوية لخلاص لبنان ونَجَاتِه. عزاؤنا لعائلة الحريري وللشيخ سعد بشكل خاص".
يفتقد لبنان لرجال دولة و أصحاب رؤية يعملون من أجل ازدهاره ونهوضه.
— Tony Frangieh (@TonyFrangieh) February 14, 2024
في الذكرى الـ 19 لاستشهاد الرئيس رفيق الحريري يبقى الإعتدال والإنفتاح حجر زاوية لخلاص لبنان ونَجَاتِه.
عزاؤنا لعائلة الحريري وللشيخ سعد بشكل خاص.#رفيق_الحريري
ووجّه النائب فؤاد مخزومي عبر منصة "أكس" "تحية إلى روح الرئيس الشهيد رفيق الحريري.. شهيد نهج الاعتدال والحوار والمواقف الوطنية.. في الذكرى الـ 19 لاستشهاد الرئيس الحريري ورفاقه، نجدد المطالبة بتطبيق العدالة وإحقاق الحق لأرواح شهداء حرية واستقلال وسيادة لبنان".
تحية إلى روح الرئيس الشهيد رفيق الحريري.. شهيد نهج الاعتدال والحوار والمواقف الوطنية..
— Fouad Makhzoumi (@fmakhzoumi) February 14, 2024
في الذكرى الـ 19 لاستشهاد الرئيس الحريري ورفاقه، نجدد المطالبة بتطبيق العدالة وإحقاق الحق لأرواح شهداء حرية واستقلال وسيادة لبنان. pic.twitter.com/5w9A1WNUxv
من جهته، كتب النائب ملحم خلف عبر منصة "اكس": "تاريخ لبنان مليء بالأيام السوداء، ويوم اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري في 14 شباط 2005، هو مِن الأيام الأكثر أثَراً على الشعب اللبناني. إن نهج التصفية الجسدية واغتيال الآخر هو أشَرّ الشرور، وأشنَع الجرائم، ولا يتوافق إطلاقًا لا مع التعاليم السماوية ولا مع المفاهيم الإنسانية ولا مع المبادئ الديموقراطية التي ترتكز على قبول الآخر واحترام الرأي المختلف. فليكن يوم ١٤ شباط حافزاً لنا جميعاً، وليزهر دم الشهداء-ولو بعد حين-وطناً عادلاً، حراً، جامعاً، ومتنوعاً في وحدته، فتقوم الدولة القادرة، الفاعلة، الحاضنة، والعادلة التي يحفظها دستورها، فيحيا الانسان في لبنان بطمأنينة في ظل سيادة القانون وحماية العيش معاً. إنّه هذا التحدي الذي يبدأ بالإقبال الى الدستور، بانتخاب رئيس للجمهورية يتبعها التكليف والتأليف، لخدمة المواطنين، جميع المواطنين".
نهج التصفية الجسدية هو أشَرّ الشرور
— Melhem Khalaf (@MelhemKhalaf) February 14, 2024
تاريخ لبنان مليء بالأيام السوداء، ويوم اغتيال الرئيس الشهيد #رفيق_الحريري في ١٤ شباط ٢٠٠٥، هو مِن الأيام الأكثر أثَراً على الشعب اللبناني.
إن نهج التصفية الجسدية واغتيال الآخر هو أشَرّ الشرور، وأشنَع الجرائم، ولا يتوافق إطلاقًا لا مع…