إنتشرت معلومات تفيد بأن مساعدي قصر كنسينغتون في لندن سارعوا الى نشر الفيديو الذي أعلنت فيه أميرة ويلز تفاصيل إصابتها بالسرطان في 22 آذار الماضي، بعد تسريب تشخيصها.
ومع ذلك، قيل إن توقيت الفيديو لا علاقة له بالتكهنات التي دارت حول غيابها عن مناسبة عيد الفصح، ولكن لأن شخصاً ما كان على علم بحالتها الصحية. وتم الاتصال بقصر كنسينغتون للاستفسار عن حالة كيت، ولم يُترك أي خيار سوى الإسراع في استباق القصة، حسبما قال المطلعون. ومن غير الواضح ما إذا كان التسريب جاء من داخل عيادة لندن، حيث خضعت الأميرة لعملية جراحية في البطن في كانون الثاني، أو من مكان آخر.