أعلنت شركة "ميتا" أنها تسعى للحصول على مقترحات من مطوري الطاقة النووية للمساعدة في تلبية أهداف الذكاء الاصطناعي والبيئة، لتصبح أحدث شركة تكنولوجيا كبيرة تهتم بهذا النوع من الطاقة وسط طفرة متوقعة في الطلب على الكهرباء.
وقالت شركة التواصل الاجتماعي العملاقة إنها تريد إضافة واحد إلى أربعة جيغاوات من قدرة توليد الطاقة النووية الجديدة في الولايات المتحدة بدءاً من أوائل ثلاثينات القرن الحادي والعشرين. وتبلغ قدرة محطة الطاقة النووية الأميركية النموذجية واحد جيغاوات تقريباً.
ولكن سيكون من الصعب تلبية الطلب المتزايد على الطاقة سريعاً باستخدام المفاعلات النووية، حيث تواجه الشركات قيوداً تنظيمية وعقبات محتملة في إمدادات وقود اليورانيوم.