رفعت معظم محطات المحروقات في مدينة بعلبك وقرى المنطقة خراطيمها، والعديد منها أقفلت أبوابها، إيذانا بنفاد مخزونها من مادة البنزين، في حين يغيب الإلتزام بالتسعيرة الرسمية في عمليات بيع المازوت.
رفعت معظم محطات المحروقات في مدينة بعلبك وقرى المنطقة خراطيمها، والعديد منها أقفلت أبوابها، إيذانا بنفاد مخزونها من مادة البنزين، في حين يغيب الإلتزام بالتسعيرة الرسمية في عمليات بيع المازوت.