على عكس ما يُشاع، فإن العلاقة بين حزبين سياديين جيدة وأن هناك تنسيقاً وتفاهماً في مقاربة ملف تشكيل الحكومة.
عمَّت الفرحة طرابلس بعدما سلم وزير الداخلية السابق في نظام الأسد اللواء محمد الشعار نفسه. الشعار كان أحد المسؤولين عن عمليات قمع واسعة, من بينها مجزرة باب التبانة عام 1986، التي راح ضحيتها نحو 700 مدني، ما أكسبه لقب "سفاح طرابلس".
تبيَّن أن زيارة أحد المستشارين إلى واشنطن تحمل طابع "الخاص"، لحضور مناسبة سنوية، وليست المرة الأولى التي يسافر فيها للمشاركة في تلك المناسبة.