سجّلت تحركات الجيش اللبناني في اليومين الماضيين عنوان المرحلة التي انطلقت في لبنان مع اكتمال تكوين السلطة التنفيذية. وأتت التدابير التي نفذها الجيش على الحدود الشرقية بعد التدهور الذي شهدته على جانبي الحدود اللبنانية والسورية لتؤكد أن لدى الجيش الإمكانات لكي يمسك بزمام الأمور هناك بعد عقود من الفلتان، ويندرج كل ذلك في إطار تطبيق القرار 1701 ومندرجاته التي تشمل كل الأراضي اللبنانية.
لقراءة موضوع الغلاف كاملاً، يرجى الضغط هنا