في خطوة مفاجئة نوعاً ما، عاد اللاعب أنطوني فيرلي إلى صفوف فريق أنترانيك، بعد أن بدأ الموسم معه قبل أن يتم الاستغناء عنه من قِبل المدرب السابق جورج عقيقي.
ومع تولّي جورج داغر القيادة الفنية، سعى الأخير لإعادة فيرلي إلى التشكيلة، ونجح في ذلك، بعدما لاحظ الفريق تراجعاً في الأداء خلال فترة غيابه، إلى جانب الحاجة للاعب من طراز فيرلي الذي كان قد قدّم مستويات مميزة في بداية الموسم.
قرار التوقيع معه من جديد جاء منطقياً، خصوصاً مع انسجامه الواضح مع المجموعة، وهو ما ترجم مباشرة على أرض الملعب، حيث شارك في مباراة الفريق أمام الرياضي، وقدم أداءً قوياً، مسجلاً 15 نقطة وملتقطاً 12 متابعة في أول ظهور له بعد العودة
جدد النجم البرازيلي رافينيا عقده مع نادي برشلونة حتى عام 2028، ليواصل مشواره مع الفريق الكتالوني. وخلال مسيرته مع البلوغرانا، خاض رافينيا 143 مباراة في مختلف المسابقات، سجل خلالها 54 هدفاً وقدم 45 تمريرة حاسمة، وساهم بشكل مباشر في حصد 5 بطولات بقميص برشلونة، ليُثبت قيمته الكبيرة داخل المستطيل الأخضر ويؤكد صواب قرار النادي بتمديد عقده حتى صيف 2028.
عاد النجم البرازيلي نيمار إلى الملاعب بعد غياب دام خمسة أسابيع بسبب الإصابة، غير أن مشاركته لم تكن كافية لتفادي خروج فريقه سانتوس من كأس البرازيل، حيث خسر أمام فريق س آر بي من الدرجة الثانية في الدور الثالث. وتتزامن عودة نيمار مع اقتراب إعلان المدرب كارلو أنشيلوتي عن تشكيلته الأولى كمدرب جديد للمنتخب البرازيلي، ما يعيد تسليط الضوء على مستقبله دولياً.
يبدو أن عام 2025 ليس الأفضل بالنسبة لكتيبة مانشستر سيتي، فمدرب منتخب إنكلترا توماس توخيل، أعلن قائمته الجديدة لفترة التوقف الدولي من دون أن يستدعي أي لاعب من “السيتيزن” باستثناء كايل ووكر، الذي يلعب حالياً على سبيل الإعارة مع ميلان الإيطالي. اللافت في القائمة أيضاً كان استدعاء المهاجم إيفان توني، نجم الأهلي السعودي.
