وراق نَعوِه... ومَوت فالِت
وِالبِكي يحفُر رخامِه
مات... ماتِت... مات... ماتِت
ما بِقِي غَير الأَسامي
المَوت بِضلوعي تغَطّا
وَين بدّي بَعد إلْطا
ما لحِقِت يا ربّ إخطا
ولا لحِقِت فِعل النّدامِه
كُلّ عُمري وقِفت حَدَّك
إنت رَبِّي... ومِين قَدَّك
ظُلم هَيدا... وكِيف بَدَّك
أُرقُص بْيَوم القيامِه