مرَبَّح جميلِه لْ رَبَّك... وعتبان
إنته الفَرَح... ومطَنبَز وحِردان
لِلْحُزن عم بكتُب... ما بُكتُبلَك
ما الحزن رابي بْبَيتنا منِ زْمان
وإنته هَوَا النّسيان طَايِبلَك
وبِتزُورنا عالباب... لا فنجان
قَهوِه... لا كاس... نْطَرت نُسْكُبلَك
منِعمِل فرَح... شو زَنبنا لَو كان
الحُزن لْ عا دِبقو بْغِيرتَك عِلقان
دَربو تَحِت باطو... وْوِصِل قَبلَك