تفتح الحَجِّه خْزانِةِ الْمونِه
وتْقول: "تقبرني يَ ربّ البيْت
يا زيت قلبي وْخبزةِ عْيوني
ترويقتَك خبزِه وزيتونِه
مع صحن لبنِه مْكعزلِه بالزيت"…
جدّي فُضِي عمرو بعد مدِّه…
وْبالليل ستّي فرْشِتِ العِدِّه
تَ تْكعزلِ اللبنه عَ ضَوّ الشمْع
وْلمّا خطَر عا بالها جِدّي
طلْعت اللبنه مْكعزلِه… بالدمْع