وصل اليورو اليوم الإثنين إلى أدنى مستوياته مقابل الدولار منذ بدأ التداول به في ال 2002، في ظل أزمة الطاقة التي تهدد بركود في أوروبا.
أما الدولار، فاستفاد من قرارات الاحتياطي الفدرالي الأميركي المتتالية لرفع سعر الفائدة، في حين خسر اليورو 84،0 %.