أشارت الإعلامية منى أبو حمزة عبر «تويتر» الى تجربتها مع أحد البنوك الذي تدير فرعه شقيقتها، لافتةً إلى أنّه على الرغم من أن شقيقتها مديرة فرع لأحد البنوك إلا أنها لم تستطع أن تعلّي سقف السحوبات اليوميّة أثناء سفر منى إلى الخارج وبقي سقف بطاقة الإئتمان 200 دولار يومياً. وقالت منى إن موظفي المصارف مغلوب على أمرهم محذّرة المواطنين من أن «يفشّوا خلقهم فيهم». وغرّدت: «من أسبوعين كنت برّا البلد. أخدت معي شوية كاش عأساس إن إختي مديرة فرع ببنك لبناني وما رح تقطعني. النتيجة ما قدرت تفتحلي الكارت إلا بـ 200$ قدرت إسحب من أصلها 160. موظفو المصارف مغلوب عأمرهم بيقبضوا بالليرة اللبنانية وحسمولهم من معاشاتهم. ما تفشوا خلقكم فيهم».
لفتت الإعلامية ديما صادق عبر «تويتر» الى أنه «من اول ما تعطلت الانتخابات الرئاسية كرماله، من وقت ما نقال هو رئيس أو لا أحد، من وقت ما انفرض علينا بالقوة وضرب الدستور بعرض الحائط، من وقت ما استعان بسلاح الآخر ليدعمو مرشحاً وحيداً، من وقت ما عمل تحالفات الدنيا الانتهازية حتى مع ألد خصومه بس ليوصل، من وقتها #رئيس_الجمهورية_لا_يمثلني».
غرّد مدير شبكة قنوات MBC علي جابر أنّ «لبنان مشرف على تغيير إيجابي تاريخي كبير. من بلد فاشل تحكمه عصابات طائفية من العصر الحجري تتناوب على نهبه بخساسة لا مثيل لها، إلى بلد رحب، ليبرالي، شاب، متفاعل مع محيطه و جزء ضروري من مجتمع عالمي متجدد. سيذكر التاريخ ان كل ذلك اصبح ممكنا بجهود الثوار الذين لم يكّلوا. #لبنان_ينتفض».
رأت الإعلامية نيكول الحجل عبر «تويتر» أنه «على ما يبدو تتناسى الاطراف التي «تشكّل» الحكومة، أن معطى جديداً فرض نفسه على تأليف الحكومات، من رئيسها الى كامل أعضائها». وأضافت: «منذ ١٧ تشرين الاول، تغير كل الموضوع.. الكفاءة أولاً. والمحسوبيات وتصفية الحسابات ولّى أمرهما. ابحثوا عن الكفاءة، هي وحدها القادرة على الانقاذ».
رفعت الإعلامية ريما نجيم صلاتها الى الرب في ظلّ الأوضاع السيئة التي يمرّ بها الوطن وغرّدت قائلة: «يا رب. منسلمك هالوطن الموجوع بس القوي اللي عندو بعد شباب بتصرخ بالساحات وتقول «لأ» ترجع تقوّي فيهن روح الثورة اللي ما انطفت وروح الانتفاضة على كل شيء! منسلمك حكامه يقدروا ياخدوا شي موقف شجاع واحد يقدر يذكرهم التاريخ وتذكرهم الانسانية ويتخلوا عن جشعهم وأنانيتهم!».
غرّد المنتج طارق كرم مستشهداً بأحد المواقع الإخبارية، قائلاً:» العائق الوحيد أمام تشكيل الحكومة حتى الآن هو عدم قبول أي شخصية سنية بالمشاركة فيها»، وعلّق كرم على الخبر لافتاً: « أنا بعرف 4-5 مسيحيي راكبين عا ضهر الثورة مستعدين ينطقوا الشهادتين فورًا بس يتسمّوا شو ما كان».
