علّق الوزير السابق زياد بارود على طرح اسمه في جلسة انتخاب رئيس للجمهورية قائلاً: "أود أن افترض حسن نية الصوت الكريم، ولكنني لست معنياً بترشيح لم أعلنه حتى اللحظة".
وأشار الى أن الرمادية لن تكون في قاموسه. واعتبر أن "الترشّح يكون صريحاً ومباشراً أو لا يكون! في ظل انقسام عامودي وتحديات هائلة، أبعد من الشخص، كائنا من كان، النجاح في المهمة الجامعة".
ولفت الى أن "أي ترشّح ملتبس وغير مقرون برؤية واضحة وموقف حاسم من كل المواضيع، يؤدي إلى ضبابية في أذهان اللبنانيات واللبنانيين الذين يستحقون شفافية مطلقة. حبّذا لو يفرض الدستور إلزامية الترشيح".
1 من 2- أود أن افترض حسن نية الصوت الكريم، ولكنني لست معنيا بترشيح لم اعلنه حتى اللحظة. الرمادية لن تكون في قاموسي. الترشّح يكون صريحا ومباشرا أو لا يكون! في ظل انقسام عامودي وتحديات هائلة، أبعد من الشخص، كائنا من كان، النجاح في المهمة الجامعة.
— Ziyad Baroud (@ZiyadBaroud) November 10, 2022