نساء لبنان الرائدات: لن نتنازل عن حقوقنا!

وأشارت الى أنّ "الرب ميّز المرأة بمشاركته نعمة الخلق لتكون مصدراً للحياة الجديدة".

لفتت الكاتبة كلوديا مرشيليان الى أنّه «في ظلّ الأوضاع الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والصحية الخطرة التي نعيشها لا يمكن التفكير بالاحتفال بيوم المرأة العالمي».

وأضافت أنّ: «كلّ الناس أكانوا نساء، رجالاً، أطفالاً وعجزة يعيشون في ظروف متردّية علـى الصعد كافة».

وتساءلت مرشيليان: «كيف يمكن الحديث عن يوم عالمي للمرأة ونحن نصارع من أجل البقاء؟»، مشدّدة: «يجب إقامة يوم الإنسان العالمي!».

ولفتت نصر الى أنّ «المرأة في لبنان اعتلت مناصب مهمّة وحقّقت إنجازات عدّة على رغم العقبات الكثيرة التي تعترض طريقها».

أعربت الكاتبة والناشطة جومانا حداد عن «انزعاجها من اعتبار يوم المرأة العالمي عيداً سنويّاً»، لافتة الى أنّ «هذا النهار هو مناسبة للتذكير بحجم الغبن والظّلم الذي تتعرّض له المرأة في العالم عموماً ومجتمعاتنا العربيّة خصوصاً».

وأكدت أنّ «هذا اليوم أساسي لدقّ جرس الإنذار تعبيراً عن غضب النساء المناضلات لنيل حقوقهنّ البديهيّة في المجتمع».

وأضافت حداد: «عار على الدولة معاملة المواطنات بهذه الطريقة!» كما شدّدت على أنّ «دور المرأة في ثورة 17 تشرين لم يكن هامشيّاً بل أثبتت نفسها في الصفوف الأماميّة، ما يؤكّد مجدّداً أنّ هذا «الجنس اللطيف» لن يساوم على حقوقه بعد اليوم!».

الممثلة باميلا الكيك: 

بس اسمع كلمة رجل بشوف المر مزينتا.. الذّكر بنظري نصّو مرا ليصير رجل والانثى الحقيقية نصّا رجل

لبحكمتا تتصرّف بِضخّ أحاسيسا وحساسيّتا وساعتا تصير مرأة.

المرأة حياة، عطاء وطمأنينة.

إمّ إذا فيّي قول عنا أكبر من الحياة نفسا.

المرأة صوت واطي وراس عالي.

المرأة صرخة مدوّية مع كاتم للصوت.

المرأة بسمة مخبّاية 100 طعنة وطعنة لوصلت لهون.

لوين لهوز؟؟؟؟

هون مطرح ما دايمًا بتمرق وبترشّ علينا سحر ريحتا الذكية!! 

ايد وحدا ما بتزقف وانا وانتو ما نوجدنا لولا النص الافضل والاحزن والاصبر.. ومش بكل بساطة النصف الآخر. الله حب آدم كتير بعد ما خلقو وجب يعطيه أكبر وأعظم هدية ممكنة، فأعطاه حوا.

المرأة وآاااخ شو حلوة المرأة!