شخصيات تستذكر المفتي حسن خالد في ذكرى استشهاده

09 : 17

في الذكرى الرابعة والثلاثين لاستشهاد المفتي حسن خالد، غرّد الرئيس سعد الحريري عبر تويتر قائلاً: "16 أيار 1989 المفتي حسن خالد شهيداً. 16 أيار 2023 ‎لن ننسى".




كما غرّد النائب أشرف ريفي كاتباً: "في ١٦ أيار ١٩٨٩ إمتدت يد الغدر، يد نظام القتل والتهجير والإعتقال، لتغتال سماحة مفتي الجمهورية الشيخ الشهيد حسن خالد. جاء الإغتيال ليؤكد عزم نظام الأسد إستكمال حلقة إبادة القيادات اللبنانية الإسلامية والوطنية عقب اغتيال كمال جنبلاط، الشيخ صبحي الصالح، الشيخ محمد عساف، النائب ناظم القادري، والرئيسين رينيه معوض وبشير الجميل إلى أن كان اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، وقادة سياسيين وإعلاميين"، واعتبر "أنها سياسة الحقد والترهيب والقتل التي لا يعرف نظام الأسد سواها، ولا يمارس غيرها".





وأضاف: "إنها نهج وثقافة، ومع ذلك فإننا سوف نتابع طريق المواجهة حتى يتحقق استقلال وسيادة لبنان ومعاقبة المجرمين، وإحالتهم الى المحاكم لمعاقبتهم كما يستحقون".



بدوره، قال رئيس حركة التغيير المحامي إيلي محفوض عبر تويتر: "‏كان اغتيال الشيخ حسن خالد، لكون مفتي الجمهورية تصدى لمشاريع مؤمرات تفتيت الدولة ومؤسساتها. ومنذ إغتياله أحكم الاحتلال السوري قبضته. وفي الذكرى ال 34 لغيابه لا بد من مراجعة مذكرات الرئيس صائب سلام الذي أضاء وكشف على 3 أخطر اغتيالات... كمال جنبلاط ورشيد كرامي وحسن خالد... والمجرم واحد ومعروف".


    


كذلك غرّد النائب فؤاد مخزومي على حسابه عبر تويتر كاتباً: "في الذكرى الـ 34 لاستشهاد المفتي حسن خالد، تحية لروح قامة دينية وروحية حرصت في مواقفها الوطنية الجامعة على تكريس مبادئ الوحدة الوطنية والعيش المشترك والحفاظ على عروبة لبنان ومؤسساته".






MISS 3