في تطوّرات قضية "مشروع ليلى" خضعت الفرقة للتحقيق في المديرية العامة لأمن الدولة بعد إخبار تقدّم به فيليب سيف بجرم المس بالأديان واثارة النعرات الطائفية. وأصدرت المدعي العام لجبل لبنان القاضية غادة عون قراراً بتخلية
سبيل أعضاء الفرقة الذين عمدوا، بطلب من المديرية العامة لأمن الدولة، إلى إزالة التدوينات التي تمسّ بالمقدسات المسيحية عن صفحتهم في "فايسبوك". ولاحقاً عُقد اجتماع في مطرانية جبيل أقرّ فيه أعضاء الفرقة بالإساءة إلى
الشعائر المسيحية، معلنين استعدادهم للإعتذار في مؤتمر صحافي، والإلغاء التام للأغنيتين المسيئتين من ريتيرتوارهم، وذلك وفق مصادر المطرانية.
