في عيد الاستقلال الثمانين تمنيات من السياسيين

11 : 40

يحتفل لبنان اليوم بعيد الاستقلال الثمانين وللمناسبة كتب السياسيون تمنياتهم في ظل الظروف الدقيقة التي يمر بها البلد.


وزير الدفاع في حكومة تصريف الاعمال موريس سليم كتب عبر منصّة "اكس": "في الذكرى الثمانين للاستقلال تحية وفاء لحماة الاستقلال، جيشنا والقوى الأمنية. اليوم نحن معنيون أكثر من أي وقت مضى أن نحصن استقلالنا بتحصين مؤسساته الدستورية والالتزام بتطبيق القوانين كما الحرص على الدور الوطني للمؤسسة العسكرية في اطار الالتزام بالدستور والقوانين التي ترعى شؤونها."




وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي نشر عبر منصة "إكس" صورة علم لبنان معلقاً: "بناء الدولة… أساس كل استقلال".




رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع كتب عبر منصة "اكس": "عيد الاستقلال عاجلاً ام آجلاً".




وكتب الرئيس سعد الحريري عبر منصة "إكس": "كل استقلال والشعب اللبناني بخير 80 عاما على الاستقلال. يبقى العيد ناقصا جراء الشغور في كل مؤسسات الدولة. أملنا أن نحتفل العام المقبل باستقلال حقيقي لدولة كاملة الكيان، برئيس منتخب ومجلس وزراء وادارات تخدم المواطنين، باتفاق اللبنانيين على لبنان اولا".





وكتب النائب غسان حاصباني عبر منصة "اكس": "استقلالنا هو رمز سيادتنا التي حققها اجدادنا وآباؤنا، وواجبنا ان نحافظ عليها ونصون مؤسساتنا التي تجمع كل اللبنانيين، وفي طليعتها الجيش اللبناني، حامي الوطن والاستقلال".


 


النائب سامي الجميل قال عبر منصة "أكس": "لا استقلال حقيقيّاً في بلد قراره مخطوف وسيادته منتهكة من الداخل و الخارج".



من جانبه، كتب النائب راجي السعد عبر منصة "اكس": “رح يبقى الاستقلال”.


 



كما قال النائب زياد الحواط عبر منصة "أكس": "للآخر حتى نحقق الإستقلال ونقيم الدولة القادرة مع جيش يحمي ومؤسسات تعمل. وصولاً إلى وطن طبيعي مستقر بمواصفات الوطن. مصممون للآخر ولن نستسلم".


 


من جهته، قال رئيس تيار المردة الوزير السابق سليمان فرنجية عبر "اكس": "بالوحدة والوعي والمسؤولية نصون استقلالنا والحرية".




وقال النائب بيار بو عاصي عبر منصة "أكس": "1943 أكثر من استقلال وأقل من دولة. التقى اللبنانيون وللمرة الأولى حول مفهوم السيادة، فأنجزوا لبنان. حذار التفريط به. ان مات لن نحيا".





أما النائب غياث يزبك فقال عبر منصة "أكس": "يسقط الاستقلال متى انطفأت شعلته في النفوس. معضلة لبنان ان صيانة هذه الشعلة ليست شغفاً وطنياً جامعاً، وتحدي السياديين يكمن في كيفية استعادة اخوةٍ لهم من ظلمة التبعية للخارج، ليعود لبنان منارة الشرق ورسالة التنوع الخلّاق في العالم".

 



من جهته كتب النائب أشرف ريفي عبر منصة "أكس": "الإستقلال يكون واقعاً مُعاشاً وليس ذكرى. القرار السيادي المسلوب يناقض الإستقلال. مسؤولية اللبنانيين جميعاً أن يحوّلوا الذكرى إلى حقيقة، كي يكون لديهم وطن يشعرون فيه بالأمن والسلام. مستمرون حتى استعادة لبنان من تحالف الوصاية والفساد".




بدوره، كتب اللواء عباس إبراهيم عبر منصة "اكس": "يحل علينا عيد الاستقلال هذه السنة، ونحن في أتعس اللحظات التاريخية وأسعدها في آن. ففي الداخل فراغ سياسي وشغور رئاسي يهددان الوطن والدولة والمواطن. وعلى الحدود الجنوبية بطولات وملاحم يسطّرها الجيش اللبناني والمقاومة، صوناً للاستقلال، وتعزيزا له، وسعياً نحو استكمال التحرير، وحفظاً للوطن. مشهدان لبنانيان متناقضان جل ما نتمناه أن ينبلج منهما فجر جديد، قريباً. كل استقلال ولبنان وشعبه بألف خير".


  


أما رئيس جهاز العلاقات الدولية في القوات اللبنانية ريشار قيومجيان فقال: "لا استقلال فعلي من دون دولة، على أمل أن نتوحد كلبنانيين حول مفهوم واحد للاستقلال والدولة".





MISS 3