كتب النائب وليد البعريني على حسابه عبر "إكس": "حراك اللجنة الخماسية يراوح مكانه في حلقة مقفلة لا عناوين فيها سوى البحث عن مواصفات الرئيس، وهي مراوحة تؤكد أنه لا رئيس للبنان في المدى المنظور الذي قد يمتد حتى العام 2026، إلا إذا وصلت غمزة سرية خارجية من شأنها كسر الجمود وفرض رئيس من خارج لائحة المرشّحين الحاليين".
#البعريني: "حراك اللجنة الخماسية يراوح مكانه في حلقة مقفلة لا عناوين فيها سوى البحث عن مواصفات الرّئيس، وهي مراوحة تؤكد أنه لا رئيس للبنان في المدى المنظور الذي قد يمتد حتى العام 2026، الا اذا وصلت غمزة سرية خارجية من شأنها كسر الجمود وفرض رئيس من خارج لائحة المرشّحين الحاليين."
— Walid Baarini (@walid_baarini) February 9, 2024