علمت صحيفتنا أنّ الأزمة التي استجدّت بين نادي عمشيت وفريق «wheelers» لكرة السلة، مشبوهة ومفتعلة وأخذت أكبر من حجمها وبُعدها الحقيقيَين.
وذكرت أوساط متابعة لهذا الملف أنّ الهدف من هذه الحملة في هذا الوقت تحديداً هو النيل من سمعة وصورة رئيس نادي عمشيت يوسف القصيفي الذي يقوم بجهود جبّارة ومشاريع ناجحة في قضاء جبيل ومحيطه، كما أنه برز وبرعَ في منصبه كرئيس مكتب الرياضة في حزب «القوات اللبنانية»، الأمر الذي أزعج خصومه الرياضيين المعروفين من الجميع، خصوصاً رئيسَ اتحاد لعبة شعبية منتشرة مشهوراً باعتماد هذه الأساليب منذ سنوات، والذين أدّوا دوراً سلبياً كبيراً في إحداث الشرخ الحاصل بين النادي والفريق.
