تظاهر آلاف من الأشخاص حاملين لافتات مؤيدة للفلسطينيين في مدريد السبت للمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة وقطع العلاقات بين إسبانيا وإسرائيل.
Global pro-#Palestine protests persist & grow larger daily,images emerging from demonstrations in #Madrid,#Athens,& #Tokyo,demanding a ceasefire & condemning the Israeli genocide in #Gaza.#IsraeliNewNazism #StopArmingIsrael #GazaHolocasut #GenocideJoe #GazaGenocide #USA pic.twitter.com/SZlbzW4LFZ
— Sereen (@Sereen_Sara) May 11, 2024
تم تنظيم التظاهرة التي ضمت نحو أربعة آلاف مشارك بحسب السلطات، بدعوة من نحو ثلاثين منظمة مع اقتراب الذكرى السادسة والسبعين للنكبة الفلسطينية عام 1948.
?? Protests RIGHT NOW
— Free_Rivertothesea (@freeriver2sea) May 11, 2024
?? #Athens
?? #Tokyo
?? #Madrid#Palestine #PalestineGenocide #Gaza #PalestineWillBeFreeFromTheRiverToTheSea pic.twitter.com/fTHD7Qj8AG
وحمل عدد من المتظاهرين لافتات تدين "الإبادة الجماعية" في غزة وتدعم "مقاومة" الشعب الفلسطيني.
Irene mentions a rally against Israel's war on Gaza that took place last October in Aranda del Duero, a small town in Spain. By one of life's little coincidences, I was there. I found a short video in my archives. Its message still resonates today #GazaWar #Palestine pic.twitter.com/GJ2gsixbQL
— Pamela Subizar (@pamesubizar) May 11, 2024
وقالت الناشطة خالدية أبو بكرة (57 عاما): "لقد أجبروا الناس على التكدس في جنوب قطاع غزة... والآن يتم دفعهم مجدداً من مكان إلى آخر في حين لم يعد هناك مكان آمن"، في إشارة إلى عمليات الإجلاء التي أمرَ بها الجيش الإسرائيلي في رفح.
Protests against the #Gaza conflict are taking place around #Europe.
— CGTN Europe (@CGTNEurope) May 11, 2024
CGTN’s Ken Browne reports from #Madrid where thousands of people join the #protest.#Palestine #Israel pic.twitter.com/5jMgJ7cA3R
في الأيام الأخيرة، نظم طلاب إسبان اعتصامات سلمية في جامعات في مدريد وبرشلونة وفالنسيا، وانضمّوا إلى الحراك الذي تشهده جامعات أميركية وأوروبية عديدة.
وقال مؤتمر رؤساء الجامعات الإسبانية هذا الأسبوع إنه ملتزم "بأن يراجع، عند الضرورة، تعليق" اتفاقات التعاون مع الجامعات ومراكز الأبحاث الإسرائيلية التي "لم تعبر عن التزام راسخ بالسلام واحترام القانون الإنساني الدولي".
وتبذل إسبانيا التي تُعتبر الصوت الأوروبي الأكثر انتقاداً لإسرائيل، جهوداً لاقناع عواصم أوروبيّة أخرى بالاعتراف بالدولة الفلسطينية.
ووفق منسق السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، تعتزم إسبانيا وإيرلندا وسلوفينيا الاعتراف بالدولة الفلسطينية بشكل متزامن في 21 أيار.