في الكواليس

- قالت أوساط اقتصادية إن تقديرات الخسائر التي أطلقها وزير الاقتصاد قبل نهاية الحرب، وأشار فيها إلى خسائر وصلت إلى عشرين مليار دولار، لا تزال تُستخدم حتى اليوم في بعض وسائل الإعلام الأجنبية، للدلالة على المبالغة أو التناقضات في تقدير الاضرار.

- رغم أن مصرف لبنان يقول إن لا علاقة له باستمرار تصريف الودائع على سعر 15 ألف ليرة، إلا أن المركزي يوعز للمصارف أن بإمكانها إعطاء أي مودع يرغب في السحب من اللولار، على هذا السعر، رغم عدم وجود قرار أو قانون يتيح ذلك. 


- لا تزال الاتصالات التي تجريها الحكومة في شأن إنشاء صندوق لإعادة إعمار لبنان، تصطدم بعدم وجود استعداد حقيقي من قبل الدول المعنية، في تقديم المساعدات.