- لم تظهر حتى الآن أية إشارات توحي بأن وقف تدفّق الدولارات التي كان يضخّها "حزب الله"، ومصدرها إيران، أو "أعمال" الحزب غير الشرعية، قد أثّرت على سعر الصرف، أو أدّت إلى نقص الدولارات في السوق، بل العكس صحيح، إذ إن الليرة مفقودة والدولار متوفّر غبّ الطلب.
- لوحظ أن الحديث عن الدولارات المزورة توقف فجأة، بعدما أصبحت عملية اكتشاف الأوراق المزورة متاحة عبر الماكينات التي جرى تحديثها، أو من خلال الفحص اليدوي والنظري، عقب توزيع إرشادات في هذا الشأن.
- يتلقى لبنانيون اتصالات من مغتربين لبنانيين، أقارب وأصدقاء، يسألون فيها عن مدى صحة ما يسمعونه حول احتمال ارتفاع سعر صرف الليرة في المرحلة المقبلة، وإذا ما كانوا ينصحونهم بشراء الليرة بهدف تحقيق أرباح.