سلام و "الثنائي"... مَن يستوعب مَن؟

 راحت "سَكرة" التكليف وبقيت "فكرة" التأليف؟

هناك أزمة يتعاطى معها البعض على قاعدة "دفن الرؤوس في الرمال"، يعرفون الأزمة لكنهم لا يعترفون بها. الأزمة أبعد من اسم وزير من هنا وتسمية وزير من هناك وتمسّك بحقيبة من هنالك، الأزمة في حقيقتها أزمة مقاربات في عملية التشكيل تنطلق من جملة لاءات:

لا تمسّك لأي طائفة بأي حقيبة.

لا تمسّك بحقيبة معينة تحت مسميات أعراف أو سوابق.

لا تلويح بالتعطيل تحت عنوان حجب توقيع وزير المال.

لا ثلث معطِّلاً في الحكومة.



لقراءة موضوع الغلاف كاملاً يرجى الضغط هنا