نواف يخاف

هل رضخ الرئيس المكلَّف نواف سلام، وأصبح تشكيل الحكومة بين فكَّيْ عين التينة وحارة حريك؟ وهل أضاع التأليف زخم التكليف؟

وهل اختار رجل محكمة العدل الدولية الذي لم يهَب رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، أن يخاف من الرئيس نبيه بري والنائب محمد رعد، فيرضخ لإملاءاتهما وشروطهما ويضرب بعرض الحائط مطالب المسيحيين وكتلهم النيابية الكبرى، معتقداً بأنه يمون عليهم وبأنهم في "الجيب"؟


لقراءة موضوع الغلاف كاملاً، يرجى الضغط هنا