لقي ثمانية أشخاص حتفهم، منهم أربعة في إسبانيا وإثنان في فرنسا وإثنان في إيطاليا، مع استمرار تعرض معظم أنحاء أوروبا لموجة حر، مما أدى إلى إطلاق تحذيرات صحية واندلاع حرائق غابات وإغلاق مفاعل نووي في محطة سويسرية للطاقة.
وتشهد أوروبا هذه الأيام موجة حر غير مسبوقة، حيث تجاوزت درجات الحرارة في عدة مناطق 46 درجة مئوية، ويشير باحثون إلى أن انبعاثات الغازات الدفيئة الناجمة عن حرق الوقود الأحفوري هي أحد أسباب تغير المناخ، إلى جانب إزالة الغابات والممارسات الصناعية التي تعد عوامل مساهمة أخرى.
وكان العام المنصرم هو الأشد حرارة على كوكب الأرض على الإطلاق.