يَطولُ اتهامي إنْ أردتِ نقائصي
إلى عددٍ أعْلى..وأدهَى.. وأشْنَعِ
وأسمحُ للشيطانِ أنْ يستَحي بما
وَصَفْتِ بهِ حالي..وما هو يدّعي !
ولكنْ أنا من أولِ الدربِ صادقٌ
أبوحُ بما تُخًفِيْنهُ ... بينَ أضلُعِ
فلا يُسأل اللصُّ الجميلُ الذي أنا
بحقِّ غزالٍ شاءَ نُزْهَتَهُ ... مَعي !