بحث النائب نهاد المشنوق مع مفتي الجمهورية الشيخ عبد اللطيف دريان، في كيفية التعاطي مع "فاجعة غرق 25 ضحية في بحر طرابلس، بعيداً من السياسة والانتخابات".
وقال اليوم الأربعاء:"طرابلس دمها ليس رخيصاً أبداً ولا أحد يريد أن يتعرض للمؤسسة العسكرية، ودم الناس قبل أي مؤسسة، وقبل أي مجموعة وقبل أي قرار".
وسأل: "أين تحقيق التليل بعد 8 أشهر؟ ومن حوسب؟ وما المانع من تكرار قصة التليل بغرق الزورق؟ فهل كان ضحايا الزورق ذاهبين للسياحة، أم كانوا هاربين من جهنم؟ وهل النقاش إذا كان المركب كبيراً أو صغيراً؟".