بعدما هاجر الفنّان زين العمر مع عائلته الى كندا قبل عامين، وعودته إلى لبنان، ومن ثم إتخاذه قراراً بالبقاء هناك، أثار الجدل بمواقفه الأخيرة التي يطلقها اعتراضاً على ما آلت اليه الاوضاع في بلده.
وعن تجربته في كندا، قال العمر في سلسلة تغريدات عبر حسابه على "تويتر":
"شو يعني كرامة وشرف وعزة الانسان بكندا
بطبببوك انت وعيلتك ب بلاش. بعلمولك ولادك من أول ما يخلقوا حتى يخلصوا بأهم جامعات ببلاش وبيدفعوا للطلاب كمان
اذا ما عم تشتغل بيعطوك بيت مفروش ببلاش وبيعطوك مساعدة شهرية. هيدي هيي الكرامة بكندا وما في لزوم لا تكون بأمر الزعيم ولا بأمر غير الله".
وقال في تغريدة سابقة: "أنا فخور جدا إني لبناني وأعشق وطني لبنان حتى آخر نفش وأيضاً أعشق وطني الثاني كندا. يللي بدو يعرف شو يعني حرية وكرامة الانسان، كندا هي العنوان. بتعيش حرّ لا بأمرك سيدو ولا بأمرك يا بيك. وكل الناس متل بعضن شكرا كندا".
