غرّد النّائب غسان سكاف على حسابه عبر "تويتر": "الأهراءات، الّتي تحملُ آخر لحظات عمر الضّحايا وتحوّلت إلى مدفن لبعضهم، تسقط بتدرّجٍ بفعل صراخ الشّهداء من تحت أنقاضها في ذكرى انفجار 4 آب الثانية. الصّوامعُ ستُتابِع السّقوط كالدّومينو طالما الحقيقة ضائعة، ولم تُحدَّد المسؤولية بين مُهملٍ ومتسببٍ ومرتكِب".
#الإهراءات ، التي تحمل آخر لحظات عمر #الضحايا وتحولت الى مدفن لبعضهم، تسقط بتدرجٍ بفعل صراخ الشهداء من تحت أنقاضها في ذكرى #انفجار_٤_آب الثانية. #الصوامع ستتابع السقوط كالدومينو طالما الحقيقة ضائعةٌ ولم تُحدَد المسؤولية بين مُهملٍ ومتسببٍ ومرتكِب #غسان_سكاف pic.twitter.com/OfTTpU3gb0
— Ghassan Skaf,MD (@ghassanskaff) August 4, 2022