النشاطات الميلاديّة مرتبطة بالمفاوضات لوقف إطلاق النار، والحركة التجارية تراجعت بنسب كبيرة، وفق نوعية السلع.
التحويلات المالية ترتفع بنسبة 20 في المئة عبر شركات تحويل الأموال، والاقتصاد الأسود دُمّر مع تدمير عدد كبير من المؤسسات غير الشرعية
كلفة إعادة إعمار الوحدات السكنية المتضررة حتى الآن تفوق الـ 9 مليارات دولار... والرقم يرتفع مع تواصل الحرب. الحكومة لا تملك هذه الأموال وتتطلع إلى التعاون مع البنك الدولي، وتطمح إلى تعاون طهران معها.
منحت هيئة الشراء العام الإدارات الرسميّة صلاحيّات واسعة لتأمين احتياجاتها الطارئة والضروريّة، الأمر الذي أثار تساؤلات اذا ما كان البعض قد يستغل هذه التسهيلات، لسرقة أو هدر المال العام.
إرتفع مؤشر الأقساط المدرسية في العام 2023 بنسبة 600% مذ كانون الثاني لغاية نهاية كانون الأول اي للسنة الدراسية 2023-2024.
استهداف إسرائيل عدداً من المصانع وتدميرها يتمّ عن سابق قصد وتصميم. فهي مؤسّسات إنتاجيّة لا علاقة لها بمنشآت أو أهداف عسكريّة، وإنما يستهدفها العدو لضرب الإقتصاد اللبناني
شبكة القطاع الخاص اللبناني : لتطوير "خطة مارشال" بقيادة دولية للتعافي الاقتصادي
المصارف نجحت في الحفاظ على علاقاتها مع المصارف المراسلة بفضل تطبيقها للمعايير الدولية، و إدراج لبنان على اللائحة الرمادية قد يتسبّب في مزيد من التأثير السلبي على تصنيفه الائتماني
قيمة الأضرار والخسائر المُباشرة وغير المباشرة وصلت إلى 11.2 مليار دولار، وأكثر من 250 ألف شخص فقدوا فرص العمل، والحبل على الجرار.
ارتفعت أسعار النفط، بعد تصاعد حدّة القتال بين روسيا وأوكرانيا، لكنّ القلق إزاء ضعف الطلب على الوقود في الصين، والتوقعات بفائض عالمي من النفط ألقت بظلالها على الأسواق.
بات النزوح عاملاً مؤثّراً في تحريك الاقتصاد المحلي، محوّلاً التحدّيات إلى فرص للعديد من القطاعات التجارية والخدماتيّة
عملية الاستيراد قد تتوقّف بالكامل في حال استهداف المرافئ، خصوصاً البحرية التي تتمّ عبرها معظم عمليات استيراد البضائع إلى لبنان، فهل يقوم المستوردون بتكوين احتياطي إضافيّ من السلع؟
يبدو أن الليرة بخير فعلاً، ليس بفضل السياسة النقدية المُتّبعة حالياً فحسب، بل أيضاً لأنّ السوق بدأت تتأقلم جزئياً مع صدمة الحرب.
الطواقم الطبيّة تعمل فوق طاقتها، وقدرة التحمّل عندها بدأت بالنفاد
لبنان يُواجه أزمة عقارية مُعقّدة لا سيّما في ظلّ الدمار الهائل