غرّدت الكاتبة والصحافية جومانا حداد وقالت: «بكل احترام ولكن بصراحة فجة:
كل من يحاول الاتصال بي لجس النبض في مسألة الحكومة أو لإثارة الشهية الوزارية، أقول له: لا تتعب نفسك لا مكان لهذه الحكومة عندي ولا عند الثوّار الأحرار، لأنها من تأليف وتلحين وغناء العهد و»تياره» وحزب الله وأمل، وتحظى بالرضى الاميركي-الصهيوني».
أشار الإعلامي هشام حداد عبر «تويتر» الى أنّ «في ايحاء انو في تسوية بس ما في تسوية، هناك فريق قدم تنازلات بانتظار النتيجة، في المدى القريب لا أموال ولا مساعدات ولا وقف للعقوبات، لذلك الخطر ان تتحمل حكومة تكنوقراط وزر الانهيار حتى حزيران فيعاد إنتاج حكومة سياسيين على قاعدة «جبنالكن تكنوقراط وما مشي الحال».
غرّد الإعلامي جو معلوف قائلاً: «الشغلة الوحيدة الملحّة اليوم قبل بكرا: Haircut على فوايد أموال البنوك والمتمولين اللي مديّنين الدولة اللبنانية! فوايد الدين العام لغاية الـ2017 قدرت بأكتر من 50 مليار دولار! هودي فوايد وارباح! يردّوا قسم منها بانتظار يصير عنا حكومة ودولة قبل ما يفلت البلد وتزيد السرقات ويكتر الجوع».
توجّه الإعلامي فراس حاطوم الى «المندسين» في ساحات التظاهر مغرّداً: «حضرة ركاب البواسط المحترمين، مثل ما كان في عالم صدقت من كم سنة انها قادة محاور انتو هلق مصدقين انكم قادة ساحات، ومثل ما باعوهن معلمينن عند اول مفرق بكرا رح يبيعوكن، وعلى رأي الرفيقة #هيفاء_وهبي سنرى سنرى!!»
غرّدت الإعلامية نجوى قاسم وقالت: «أملي ورجائي وصلواتي في هذه المرحلة هي الّا تنتصر مرة أخرى الطوائف السياسية على حركة وطنية مشرفة وحضارية تمثل في كثير من طروحاتها ومجموعاتها وجه #لبنان الذي نريده.. مرة واحدة فقط كافية لاسقاط هذا التآمر الدائم على لبنانيتنا #لبنان_ينتفضِ».
توجّهت الإعلامية ديما صادق الى اللبنانيّين عبر «تويتر» وقالت: «اعزائي اللبنانيين، نموذج لطيف عن كيف تُدار مباحثات تأليف وتشكيل حكومتكم الإصلاحية العتيدة في الكواليس:
جبران باسيل:فينا نتفاهم، بس في عقود قديمة بدنا نخليها
سمير الخطيب:متل شو؟
جبران: الكهربا.
سمير الخطيب:كيف؟ في لجان وبرلمان ووزراء
جبران: خلص مظبطينا
سمير الخطيب:».
رأى الممثل بديع أبو شقرا عبر «تويتر» أنّ «المسرحية الهزليّة لاستقبال ممثلين عن الحراك من قبل الرئيس المكلّف أسقطت عنوان «عطو فرصة». وأضاف: «#لبنان_ينتفض #نازلين_كلنا_عبيروت #ثورة_الطلاب #فنانون_من_الشعب #كلن_يعني_كلن».
رأى الإعلامي بسام أبو زيد عبر «تويتر» أنّ «أمثال نواف سلام وغسان سلامة ربحكم العالم وخسركم لبنان»، وأضاف: «كثيرون مثلكم لا يريدونهم في هذا الوطن».
