وزير الشباب والرياضة الدكتور جورج كلاس
أوجّه أولاً كلّ التقدير لدولة قطر على الاستضافة المميّزة والتنظيم الراقي لبطولة كأس العالم، وثانياً أنا شخصياً - كوزير للشباب والرياضة في لبنان - أميلُ الى المنتخبات العربية المشاركة وأتمنى الفوز لقطر.
إنّ المبــادرة في حسـن إدارة التنظيـم والوفـادة، مشفوعة بروعة المغامرة في خـوض هـذا المعترك الرياضـي العالمـيّ، تستحـقّ فعلاً كلّ تقدير وثناء.
رئيس لجنة الشباب والرياضة النيابية سيمون أبي رميا
أشجعُ البرازيل وفرنسا، الأولى منذ صغري بسبب وجود جالية لبنانية كبيرة فيها تتبوّأ مناصب عالية، وبالتالي كنا نعتبر منتخبها يمثل لبنان بطريقة أو بأخرى، إضافة الى لعبه الممتع تاريخياً من دون شكّ، وعندما انتقلتُ للعيش في فرنسا لمدة طويلة أحببتُ منتخبها، ولاعبي المفضّل حالياً هو الفرنسي كيليان مبابي، وأعتقد أنّ المنافسة ستكون محصورة بين هذين المنتخبَين إضافة الى إنكلترا. بالمناسبة أحيّي دولة قطر التي أصبحت رائدة في المجال الرياضي على مستوى المنطقة فنياً وتنظيمياً وإدارياً وعمرانياً، وهذا مدعاة فخر لكلّ العرب.
رئيس اللجنة الأولمبية اللبنانية بيار جلخ
أنا أشجّع المنتخب الألماني منذ زمن بعيد وأتمنى له إحراز اللقب على رغم وجود منتخبات قوية ستنافسه على حمل الكأس الذهبية. أحبّ المدرسة الألمانية المبنية بشكل رئيسيّ على الإرادة الصلبة والروح القتالية التي يتمتع بها لاعبو "المانشافت"، وأعتبر أن الحارس العملاق مانويل نوير هو صمّام الأمان في المنتخب، لكن في النهاية فليربح المنتخب الذي يقدّم العرض الأفضل على أرض الملعب.
رئيس الاتحاد اللبناني لكرة القدم هاشم حيدر
هذه النسخة من المونديال ستكون إستثنائية بكلّ ما للكلمة من معنى، كون هذا الحدث العالمي يقام لأول مرة على أرض عربية، وأنا متأكد في هذا السياق أنّ قطر ستُبهر العالم في التنظيم. سأشجعُ كافة المنتخبات العربية والآسيوية في هذا العرس الكرويّ الكبير، وأتمنى أن تصل الى الأدوار النهائية للبطولة.
نائب رئيس اللجنة الأولمبية اللبنانية أسعد النخل
أشجّعُ منتخب الولايات المتحدة وأرى أنّ لديه حظوظاً في التأهّل الى الدور الثاني كونه سيواجه منتخبات إنكلترا وويلز وإيران في الدور الأول. أما بالنسبة الى اللقب فأعتقد أنّ المنتخب الأرجنتيني بقيادة نجمه الفذّ ليونيل ميسي مرشّح بقوة لإحرازه على رغم المنافسة القوية التي سيلقاها من المنتخب البرازيلي والمنتخبات الأوروبية البارزة وفي مقدّمها إسبانيا وفرنسا.
رئيس نادي بيروت بطل لبنان لكرة السلة نديم حكيم
أنا أشجّع المنتخب السويسري بطبيعة الحال كوني أحمل الجنسية السويسرية، وأتمنى أن يكون مشواره ناجحاً باتجاه الأدوار النهائية على رغم وقوعه في الدور الأول في مجموعة قوية تضمّه الى جانب البرازيل وصربيا والكاميرون، ولكنني أعتقد أنّ اللقب سيكون من نصيب منتخب معروف وعريق في اللعبة، وأتوقع صراحة أن ينحصر بين المنتخبَين البرازيلي والفرنسي.
الرئيس السابق لإتحاد الكرة الطائرة ميشال أبي رميا
أنا من مشجّعي المنتخب الألماني وأتمنى أن يتوّج بطلاً للعالم للمرة الخامسة، وعلى رغم أنّ بعض النقّاد الرياضيين يعتبرون أنّه غير جاهز لإحراز اللقب إلا أنني متأكد أنه سيكون له شأن كبير وقادر على بعثرة أوراق المونديال، بفضل تشكيلته المنسجمة والفاعلة التي تضمّ مجموعة قوية من اللاعبين الشباب المميّزين والواعدين.
عضو الإتحاد اللبناني لكرة القدم مازن قبيسي
أشجّعُ منتخب البرازيل وأتمنى أن يتوّج بطلاً للعالم هذه المرّة.
ولكن أريد أن أغتنم هذه المناسبة لأهنئ دولة قطر على إستضافة هذا الحدث العالمي الكبير الذي يُعتبر إنجازاً تاريخياً بحدّ ذاته، وأيضاً على المنشآت الرياضية الضخمة والبنى التحتية المتطوّرة عموماً التي باتت تملكها اليوم، بما فيها ملاعب كرة القدم الحديثة التي ستستضيف المونديال، وهي قد أصبحت رائدة وسبّاقة في هذا المجال على مستوى القارة الآسيوية وحتى على مستوى العالم.
عضو اللجنة الأولمبية اللبنانية وليد دمياطي
أشجع المنتخب الألماني وأرشحه للفـوز باللقـب، وبإمكانه قلب كلّ التوقعات نظراً لخبرته وحنكته الكبيرتَين، كما أنّ المنتخب الفرنسي سيكون من المنافسين الجدّيين رغم الغيابات عن صفوفه، وكذلك المنتخب البلجيكي الذي ينقصه بـعض الخبرة، من دون أن ننسى منتخبَي البرازيل والأرجنتين المنافسَين الدائمَين على اللقب.
أمين سرّ نادي الإخاء عاليه وائل شهيّب
أشجّع المنتخب البرازيلي منذ زمن عمالقة الكرة في العالم زيكو وفالكاو وسقراط، لكنني لن أحزن إذا فازت الارجنتين باللقب بقيادة نجمها ليونيل ميسّي الأحبّ على قلبي، وبالمناسبة أتمنى أن يصل منتخبنا الوطني يوماً ما الى كأس العالم، لأنّ الشعب اللبناني يستحقّ أن يفرح وأن يشجّع منتخب بلاده بدلاً من المنتخبات العالمية الأخرى.
اللاعب السابق لمنتخب لبنان لكرة السلة طوني بارود
لا نزال ننتظر المنتخب البرازيلي يحمل الكأس الذهبية للمرة السادسة بعد نكسة مونديالي 2014 و2018، وكما ألاحظ فإن تشكيلته هذا العام قوية ومتجانسة جداً تعتمد على جميع اللاعبين وليس على نجم واحد. هناك منتخبات جاهزة وحاضرة لهذا الحدث وفي مقدمها الارجنتين وألمانيا . وقد تحقق إسبانيا مفاجأة في البطولة. فيما أستبعد صراحة أن تدافع فرنسا عن لقبها.
قائد فريق العهد الدوليّ نور منصور
أشجّعُ المنتخب الفرنسي وأشعر أنه قادر بتشكيلته الحالية تحت إشراف المدير الفني ديدييه ديشان، ورغم الغيابات المفاجئة لعدد من لاعبيه البارزين، على بلوغ الدور نصف النهائي. وتبقى حظوظ منتخب «السامبا» كبيرة بإحراز اللقب دون أن ننسى المنافسة الدائمة للأرجنتين.
رئيس جمعية الإعلاميين الرياضيين رشيد نصّار
سأتابع هذا المونديال كمتفرج كون المنتخب الإيطالي الذي أشجّع لم يتأهل هذه المرّة الى النهائيات، ولكن من الطبيعي أن أتعاطف مع المنتخبات العربية المشاركة، وأتمنى أن تتأهل الى الأدوار الإقصائية.
من دون شكّ سيشهد هذا المونديال نجاحاً تنظيمياً بارزاً كون دولة قطر عوّدتنا دائماً على النجاح في كافة الأحداث الكبيرة.
لاعب فريق الأنصار الدولي غازي حنينة
أتمنى فوز البرازيل باللقب نظراً للمستوى الفني الرائع الذي تقدّمه، وأنا أشجّع هذا المنتخب منذ صغري لسبب واحد وهو أنه يتميز عن بقية المنتخبات في العالم بطريقته الفنية الاستعراضية الممتعة والمهارات العالية التي يملكها، وبالمناسبة أهنّئ دولة قطر التي نجحت بإمتياز في استقبال اكبر بطولة رياضية في العالم.
اللاعب الدولي السابق إبراهيم الدهيني
أنا من مشجّعي المنتخب الالماني وأتمنى أن يحقق النتائج المرجوة، وآمل أن يكون للمنتخبات العربية شأنٌ في المونديال وان يتأهل عدد منها الى أدوار متقدّمة، وأرى أنّ هناك صعوبة بالغة في التكهّن بهوية المنتخب الذي سيحرز اللقب لوجود أكثر من منافس حقيقيّ.
لاعب فريق الحكمة سيرج سعيد
أشجّعُ المنتخب البرازيلي منذ الصغر وأتابع كلّ مبارياته الرسمية والودية وأرشحه للقب بعدما غاب طويلاً عن منصّات التتويج، كما هناك منتخبات بارزة مثل الارجنتين، وفرنسا وألمانيا، مع توقع دخول المنتخب البرتغالي أيضاً على الخط.
*إعداد جورج الهاني وفادي سمعان
