تقدّمت الرّابطة اللبنانيّة للروم الأرثوذكس "بوافر العزاء من جميع اللبنانيّين ومن عائلة الرّئيس حسين الحسيني بوفاة هده القامة الوطنيّة والدستوريّة المميّزة".
وقالت في بيان: "لا شكّ أنّ الرئيس الحسيني تركَ بصماتٍ واضحةً ولعب دوراً محورياً في إعادة صياغة أسس العيش المشترك في وطننا الحبيب لبنان. وان الرابطة التي كانت لها فرصة اللقاء أكثر من مرَّة بهذه القامة الوطنيّة والاستماع إلى شروحاته حول بعض حيثيّات اتّفاق الطّائف، تشعرُ أنّها برحيله فقدت صديقاً عزيزاً يحملُ في قلبه الخير والمحبّة للجميع".
