كتب النّائب أديب عبد المسيح على حسابه عبر منصّة "اكس": "14 شباط 2005، اليوم الذي هزَّ لبنان ووحَّد اللبنانيّين. بعد مرور 19 عاماً على استشهاد الرئيس رفيق الحريري، نرى تداعيات هذا الإغتيال في الحال الذي وصل إليه لبنان ومؤسساته. حمى الله لبنان من المكائد التي تحاك له في الغرف المظلمة. يا رب ارحم".
١٤ شباط ٢٠٠٥، اليوم الذي هزّ لبنان و وحّد اللبنانيين.
— Adib Abdel Massih - أديب عبد المسيح (@AbdelmassihAdib) February 13, 2024
بعد مرور ١٩ عاماً على استشهاد الرئيس رفيق الحريري، نرى تداعيات هذا الإغتيال في الحال الذي وصل اليه لبنان و مؤسساته. حمى الله لبنان من المكائد التي تحاك له في الغرف المظلمة .
يا رب ارحم.#أديب_عبد_المسيح pic.twitter.com/k4a5qWgwf8