بعد انتشار شائعات انفصالهما في الفترة الأخيرة، تبيّن أن جينيفر لوبيز وبن أفليك عرضا منزلهما للبيع، خلال الأسبوعين الماضيين، وتبلغ قيمته 60 مليون دولار.
وكان أفليك قد انتقل من المنزل الذي يعيش فيه مع لوبيز إلى بيت آخر، واستأجر شقة في برينتوود. أما بالنسبة إلى لوبيز، فسمسارة عقارات سانتياغو أرانا عرضت بعض المنازل عليها. وبالرغم من عدم وجود طلب طلاق بين لوبيز وأفليك بعد، فإن كثيرين يعتبرون أن «زواجهما قد انتهى بعد محاولة بيع منزلهما».
وطلب أفليك ولوبيز نحو 65 مليون دولار أميركي مقابل العقار، إذ أنفقا الكثير من المال على التحسينات، وذلك إلى جانب عمولة السمسارة وضريبة القصر الجديدة. ولا يزال الزوجان يرتديان خواتم زواجهما، بالرغم من الشائعات حول علاقتهما، إذ شوهد أفليك من يومين وهو يرتدي خاتمه في الخارج.
وشوهدت لوبيز وهي تصل بمفردها إلى «جورجيو بالدي» في لوس أنجلوس، وكانت ترتدي أيضاً خاتم زواجها.