الانتصار يهبّ مرتين

وجّه النواب الـ 86 الذين شاركوا في تسمية القاضي نواف سلام رئيساً للحكومة رسالة إلى الداخل والخارج مفادها أنه يحق للشعب اللبناني الحلم بدولة وأن الأغلبية مع التغيير. سقط مرشّح "حزب الله" وحركة "أمل" الرئيس نجيب ميقاتي بالضربة القاضية، بعدما حملته القمصان السود عام 2011 للمرة الثانية إلى السراي بعد الـ 2005، وتحرّرت رئاسة الحكومة وعادت إلى موقعها الطبيعي. وشهدت الساعات الأخيرة قيادة حكيمة من المعارضة توّجتها "القوات اللبنانية" بمرونتها وجمعها الأضداد.


لقراءة موضوع الغلاف كاملاً، يرجى الضعط هنا